
اليوم العالمي للأطفال الخدج
يكون الطفل الخديج عُرضة للإصابة ببعض المشاكل الصحية أكثر من غيره ممن ولدوا بعد قضاء المدة الطبيعية داخل رحم الأم وهي 37 أسبوعاً، ولهذا يجب على الأبوين التجهيز لقدوم ذلك الطفل تحسباً لأي أمور قد تواجههم.
قراءة المزيديكون الطفل الخديج عُرضة للإصابة ببعض المشاكل الصحية أكثر من غيره ممن ولدوا بعد قضاء المدة الطبيعية داخل رحم الأم وهي 37 أسبوعاً، ولهذا يجب على الأبوين التجهيز لقدوم ذلك الطفل تحسباً لأي أمور قد تواجههم.
قراءة المزيدسرطان الرئة هو ثاني أكثر السرطانات شيوعا في العالم ، وهو حتى الآن السبب الرئيسي للموت نتيجة السرطان بين الرجال والنساء على حد سواء. سنويا ، عدد الأشخاص الذين يموتون بسرطان الرئة أكثر من سرطان القولون والثدي والبروستات مجتمعة.معظم سرطانات الرئة لا تسبب أي أعراض في مرحلتها المبكرة .
قراءة المزيدلقد أثبتت الدراسات أن توفر الإرادة وحدها لدى المدخن ليست هي الحل في التوقف عن التدخين، فمن بين كل مائة شخص يحاول الإقلاع عن التدخين بهذه الطريقة، ينجح ثلاثة فقط بترك التدخين. ويُعزى السبب في ذلك، إلى عدم القدرة على السيطرة على الرغبة الشديدة في التدخين
قراءة المزيدتقرر الاحتفال بيوم الملاريا العالمي تتويجاً للجهود التي جرت في جميع أنحاء القارة الإفريقية لإحياء يوم الملاريا الإفريقي، وهو واحد من ثماني حملات صحية عالمية رسمية تنفذها منظمة الصحة العالمية
قراءة المزيدأشارت الدراسات أن العامل الوراثي يسبب مابين 5 إلى 10% فقط من حالات الإصابة بسرطان الثدي بينما 90% ليس له علاقة بالوراثة، وقد سعت المملكة إلى زيادة الوعي لدى الجمهور بمرض السرطان، أسبابه، علاجه، الوقاية منه، وكيف يمكن اكتشافه باكراً.
قراءة المزيدشَهِدَ عام 2018 ما يقارب من 627 ألف حالة وفاة عالمياً بسبب سرطان الثدي، ورغم ذلك لا يُعَدُّ من السرطانات المميتة، فهو في المرتبة الخامسة من حيث الوفيّات مقارنة بوجوده في المرتبة الثانية من حيث أكثر السرطانات انتشاراً على مستوى العالم، حيث تم تسجيل ما يقارب من 2 مليون حالة في العالم.
قراءة المزيديتكون الثدي خارجياً من الحلمة، والهالة المحيطة بها، ومن بروز لحمي عن الجسد، هذا البروز يتكون داخلياً من غدد وقنوات لبنية، ومن مادة دهنية، ويستند الثديُ على عضلاتٍ تربطه بالجسد، تمتد هذه العضلات لما بين القفص الصدري، وصاعدةً للرقبة والإبط.
قراءة المزيدفي دراسة أجريت حديثاً عن بعض تردد الطفرات الجينية مثل (BRCA1/2) والطفرات (non BRCA1/2) توصلت الدراسة أن دول التعاون الخليجي باستثناء عُمان لا تعاني من النوع الأول من الطفرات، بينما لم يتواجد لدى الإمارات العربية أي دراسات أو معلومات حوله.
قراءة المزيد