قال تعالى : { والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة..}
ينبغي بدء الرضاعة الطبيعية من الساعة الأولى لميلاد الطفل
ينبغي إرضاع الطفل “بناء على طلبه”، أي كلّما رغب في ذلك، خلال النهار أو أثناء الليل.
تجنبي استخدام القارورات أو اللهايات.
حليب الأم يوفّر للرضّع جميع العناصر المغذية التي يحتاجونها
حليب الأم مأمون ويحتوي على أضداد تساعد على حماية الرضّع من أمراض الطفولة الشائعة- مثل الإسهال والالتهاب الرئوي.
حليب الأم متاح بسرعة وبدون مقابل.
الرضاعة الطبيعية تؤدي إلى وقف الحيض ممّا يشكّل وسيلة طبيعية ( رغم عدم مأمونيتها) لتنظيم الولادات.
الرضاعة الطبيعية تسهم في الحد من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي في مراحل لاحقة.
للوقاية من سرطان الثدي …فقط أرضعي طفلك من الثدي فإرضاع طفل لمدة ثلاثة أشهر، يعادل تناول الدواء المعروف لتلافي الإصابة بالمرض والمسمى تاموكسيفين، لمدة خمس سنوات.
الرضاعة الطبيعية تسهم في الحد من مخاطر الإصابة بسرطان المبيض في مراحل لاحقة.
الرضاعة الطبيعية تساعد النساء على العودة، بسرعة، إلى الأوزان التي كن عليها قبل الحمل وتقلّص معدلات السمنة.
البالغون الذي رضعوا من أمهاتهم عند الصغر يتعرّضون، أقلّ من غيرهم، لارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة الكولسترول في الدم.
البالغون الذي رضعوا من أمهاتهم عند الصغر يتعرّضون، أقلّ من غيرهم، للسمنة والسكري من النمط الثاني.
الأطفال الذين رضعوا من أمهاتهم يحققون نتائج أحسن في اختبارات جسّ الذكاء.
لا تُتاح لكثير من الأسر إمكانية الحصول على مياه نقية لتحضير الرضعات الصناعية .
الرضعات الصناعية لا تحتوي على الأجسام المضادة الموجودة في لبن الأم.
من الممكن أن يتعرّض الأطفال الذين يتغذون بمساحيق الرضعات الصناعية لسوء التغذية فقد تخلط تلك المساحيق بكميات كبيرة من الماء من أجل “ادّخارها”.
تكرار الرضاعة الطبيعية يسهم في الحفاظ على إمدادات لبن الأم. أمّا إذا كان الطفل يتغذى بالمساحيق ، فإنّ العودة للرضاعة الطبيعية قد لا يكون ممكناً بسبب انخفاض إنتاج اللبن في جسم الأم.
توصي منظمة الصحة العالمية الأم المرضع بأخذ أجازة من العمل بعد الوضع، وذلك للتمكّن من الاستراحة وإرضاع طفلها.
اذا اضطرت المرضع للعمل فلا بد من إتاحة أماكن تستوفي شروط المأمونية والنظافة والخصوصية في أماكن العمل.
لا ينبغي تقليل الرضاعة الطبيعية عند البدء بإعطاء الأغذية التكميلية.
ينبغي إعطاء الأغذية التكميلية باستخدام ملعقة أو كوب، وليس بواسطة قارورة.
ينبغي أن تكون الأغذية التكميلية نظيفة ومأمونة ومتوافرة.
ينبغي منح الوقت اللازم لصغار الأطفال لتعلّم أكل الأغذية الصلبة.
لبن الأم يحتوي على حمض DHA، وأوميغا 3 وهي مواد ضرورية للغاية لنمو المخ والجهاز العصبي.
توفر حمض دوكوساهيكسانويك في حليب الأم قد يفسر النتائج التي توصل إليها العلم بأن الأطفال ممن رضعوا طبيعياً كان تحصيلهم الأكاديمي أفضل.
يحتوي حليب الأم أيضاً على الحمض الأميني تورين، وهي مادة ضرورية لنمو مخ الجنين.
حليب الأم يحرك عمل جهاز مناعة الطفل، ويعتقد الباحثون أن هذا يعود جزئيا إلى البروتين الموجود في هذا الحليب، ويعرف بـ CD14 المذاب
تحدث الرضاعة الطبيعية ترابطاً عاطفياً بين المولود والأم.